Biography
Biography
Biography
Tarazi Foundation
Articles
In addition to his business endeavors and philosophic activities, Mr. Mazen al Tarazi is known for his love for literature and writings.
مقتبسات وأقوال
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
I'm a paragraph. Click here to add your own text and edit me. It's easy.
“دمشق بيتي”
هذا هو بيتنا، هذا هو البيت الدمشقي...
بعطر الياسمين وفرحة الأواني...
باصطفاف الكراسي كنغمةِ شعرٍ...
تدور حول طاولة المعاني...
هنا طفولة الحب عاشتْ...
وهنا البراءة والشهامة والكرامة سادتْ...
في هذه الدار ركض الفرح مثل طفلٍ...
هاربٍ من سطوة الأحزان...
هنا تناولنا فطور صباحنا...
وتقاسمنا الرغيف مع صبية الجيران...
هذا البيت الدمشقي دولتنا...
ولن تقهره يوماً حروب الزمان...
سنزيلكم...
من حيث جئتم من ظلام الكفر...
سنعيدكم...
بالنار .. بالبارود .. بالأقلام...
سنجيئكم...
دخل الجراد حقولنا فليحتمل...
برحيق زهر الياسمين...
نبيدكم...
رصاصنا يعلو زئيراً صارخاً...
صوت الهزيمة في نباح عويلكم...
طُهر الدماء في وريد حياتنا...
رجس الخطيئة في دماء وريدكم...
ولنا شهيد في السماء يكّرم...
ولكم جهنم في خطايا قتيلكم...
نحن التراب والحضارة عندنا...
والرمل أنتم في غباء خيامكم...
“حبيبتي”
دمشقُ، افتخري بكل هذا الجمالِ ...
فكل شامية مرت على شيبي ...
تظن أني كما باقيَ الأبطالِ ...
سوريٌّ أنا أضحّي بدمي على ترابك فافرحي ...
فقد أخذت شعوراً من رحاب نضالي ...
إنني ذاهب نحو النصر مرتقباً ...
إنني السوريُّ الأبيُّ ... المعاندُ للزوالِ ...
كيف أشرح لهم حبي لك؟!
... وهل يُشرحُ الحبُ لمعشر الجُهّالِ ؟!!
في دمشق...
يغني المسافر في سرِّه:
لا أعود من الشام...
حيّاً...
ولا ميتاً...
بل سحاباً
يُخفف عبء الفراشة...
عن روحي الشاردة...
وفي دمشق...
للياسمين حقولُ في منازلنا...
ونسمة عبقة جزءُ من طفولتنا...
“أبي يا موطني”
نعم... إنه الذي كان يبيع الحطب في ذاك الزقاق ،،، كان أبي...
وذاك الأبيض الرأس ممشوقاً كمئذنة..
يجر الحقل نحو الدار ،،، كان أبي...
وذاك القابع المملوء همّاً مع اقتراب يوم العيد ،،، كان أبي...
وذاك المبتل بالأمطار يصّد الريح كي نعبر من الأحزان ،،، كان أبي...
وذاك المشنوق من الغصات.. ولم يصرخ ،،، كان أبي...
وذاك الحاني كسنبلة على النار تساقط عمره خبزاً ولم يأكل ،،، كان أبي...
الأبيض القابع المبتل والمشنوق والحاني...
علمني عشق الأرض... وأغنية “ياسمين الشام”.. و”سورية يا حبيبتي”...
رائحة بها وإيقاع معناها...
سمعت صوتاً أنشدها وغناها...
كان أبي.
القصائد الشعرية
“وطن الشموخ”
إطمئنوا ... وطني لا يعيش فيه الخائفون ...
ولا يقطنه الضعاف ولا الخائنون ...
وطني وطن النصر ... يا أيها الصامدون ...
نحن رجال نسكن ظلال الياسمين ...
نقاتل الطامعين ... وأبداً لا نهون ...
نفرش قباب السماء ... نعيش في العراء ...
نعيش مقاومون ...
نحن حماة الديار لا ننحني أبداً ...
وهل إنحنى للذل أبداً ... قاسيون
“دمشق بيتي”
هذا هو بيتنا، هذا هو البيت الدمشقي...
بعطر الياسمين وفرحة الأواني...
باصطفاف الكراسي كنغمةِ شعرٍ...
تدور حول طاولة المعاني...
هنا طفولة الحب عاشتْ...
وهنا البراءة والشهامة والكرامة سادتْ...
في هذه الدار ركض الفرح مثل طفلٍ...
هاربٍ من سطوة الأحزان...
هنا تناولنا فطور صباحنا...
وتقاسمنا الرغيف مع صبية الجيران...
هذا البيت الدمشقي دولتنا...
ولن تقهره يوماً حروب الزمان...
“سنزيلكم“
من حيث جئتم من ظلام الكفر...
سنعيدكم...
بالنار .. بالبارود .. بالأقلام...
سنجيئكم...
دخل الجراد حقولنا فليحتمل...
برحيق زهر الياسمين...
نبيدكم...
رصاصنا يعلو زئيراً صارخاً...
صوت الهزيمة في نباح عويلكم...
طُهر الدماء في وريد حياتنا...
رجس الخطيئة في دماء وريدكم...
ولنا شهيد في السماء يكّرم...
ولكم جهنم في خطايا قتيلكم...
نحن التراب والحضارة عندنا...
والرمل أنتم في غباء خيامكم...
“حبيبتي”
دمشقُ، افتخري بكل هذا الجمالِ ...
فكل شامية مرت على شيبي ...
تظن أني كما باقيَ الأبطالِ ...
سوريٌّ أنا أضحّي بدمي على ترابك فافرحي ...
فقد أخذت شعوراً من رحاب نضالي ...
إنني ذاهب نحو النصر مرتقباً ...
إنني السوريُّ الأبيُّ ... المعاندُ للزوالِ ...
كيف أشرح لهم حبي لك؟!
... وهل يُشرحُ الحبُ لمعشر الجُهّالِ ؟!!
في دمشق...
يغني المسافر في سرِّه:
لا أعود من الشام...
حيّاً...
ولا ميتاً...
بل سحاباً
يُخفف عبء الفراشة...
عن روحي الشاردة...
وفي دمشق...
للياسمين حقولُ في منازلنا...
ونسمة عبقة جزءُ من طفولتنا...
“أبي يا موطني”
نعم... إنه الذي كان يبيع الحطب في ذاك الزقاق ،،، كان أبي...
وذاك الأبيض الرأس ممشوقاً كمئذنة..
يجر الحقل نحو الدار ،،، كان أبي...
وذاك القابع المملوء همّاً مع اقتراب يوم العيد ،،، كان أبي...
وذاك المبتل بالأمطار يصّد الريح كي نعبر من الأحزان ،،، كان أبي...
وذاك المشنوق من الغصات.. ولم يصرخ ،،، كان أبي...
وذاك الحاني كسنبلة على النار تساقط عمره خبزاً ولم يأكل ،،، كان أبي...
الأبيض القابع المبتل والمشنوق والحاني...
علمني عشق الأرض... وأغنية “ياسمين الشام”.. و”سورية يا حبيبتي”...
رائحة بها وإيقاع معناها...
سمعت صوتاً أنشدها وغناها...
كان أبي.
“إليكِ سيدتي”
لا تستغربي يا حبيبتي...
إن كتبتُ يوماً...
دمشقَ...
وقلتُ قد انتهت القصيدهْ...
فما نفعُ الدمِ...
إن يغادر في الجرح وريدهْ...
وما نفعُ النهدِ...
إن لم يُرضع في الجوع وليدهْ...
لا تستغربي يا حبيبتي...
إن شطبتُ حكاياتي في الحب...
واعتذرتُ منكِ...
وتركتُ في كلماتي دمشقَ القصيدهْ...
“إليكِ سيدتي”
لا تستغربي يا حبيبتي...
إن كتبتُ يوماً...
دمشقَ...
وقلتُ قد انتهت القصيدهْ...
فما نفعُ الدمِ...
إن يغادر في الجرح وريدهْ...
وما نفعُ النهدِ...
إن لم يُرضع في الجوع وليدهْ...
لا تستغربي يا حبيبتي...
إن شطبتُ حكاياتي في الحب...
واعتذرتُ منكِ...
وتركتُ في كلماتي دمشقَ القصيدهْ...
هل تدري؟
بحق الله أخبرني... ألا تخجل؟!
ألم تشعر ببعض رجولة تسأل؟!
أما من نخوة بقيت ولم ترحل؟!
ألم تحقد ... ألم تغضب ... ألم تُشعل؟!
أما يعنيك أن أخاك مقتول
بوسط الحي مرميّ ... ولم يدفن؟!
وأن جراحه تشكي...
وأن دماءه تبكي...
وأنك لم تزل تجبنْ؟!
وأن القاتل المعتوه لم يُقتل...
وأنك لم تزل تحكي ولا تفعل...
بحق الله أخبرني:
ألا تخجل؟!
أما يعنيك أن العرض منتهك ... وابنة أخيك تغتصب؟!
وأن صراخها أوجع ضمير الصخر ... لو تسمع!!
مخصيٌّ أنت ... هل تدري؟!
وخزان من العهر أنت ... هل تدري؟!
“الأرض الحنون”
عَصَبْتُ عينيّ حبيبتي وضحكتُ...
وسألتها: أتعلمين من أكون؟!...
ذكرتْ كلَّ أسماء من غابوا...
ولم تتذكر أبداً من أكون...
قرأتُ لها ألف قصةٍ وقصة...
وسألتها...
ولم تزل يداي على الوجه الحنون...
مدّتْ يديها وتلمستْ ياسمينها...
وقالت:
يا ابن أرضي قد كسروا الغصون...
أزحتُ يدي ونظرتُ لوجهها...
والدمع قد ملأ الجفون:
مَنْ يا دمشق قد قطع الوريد؟!!...
كَتَبتْ على التراب عبارةً:
“مَنْ حرقَ الترابَ... ومَنْ مازال إلى اليوم يخون”!!
“كُنْ سوريّاً”
حين يشتمك الجبان، فاعلم أنك تسير على الدرب الصحيح،
وأنك ابن عزِّ، وصاحبُ كرامة... وأصيلٌ ابن أصيل.
حين يتكالب عليك «الأجراب»، فاعلم أنك مخيف جداً...
وحين يستميت للنيل منك «الأجناب»، فاعلم أنك أسد،
ومقاوم شريف...
حين لا تكون سورياً... فإنك ينقصك الكثير:
تنقصك عزة الشموخ... وينقصك وعيُّ الضمير...
لن تعرف كيف الشام تزهر في مواسم العبير...
ولن تسمع كيف الأرض تحكي وتتقن التعبير...
حين لا تكون سورياً... فأنت ناقص التفكير...
من لا يحمي عزة الشام... ليس سوريَّ الضمير...
... فكُنْ سوريّاً ولا تبالي...
فالانتصار عاقبة المسير.